هذه المکاتب تقوم بالتعرف علی النساء (الفقيرات و المطلقات عادة) ثم تعرضهن علی الرجال خاصة المعممين في قم و تأخذ عمولة علی وساطتها.
( کتبوا علی الجدار حديثا مفتری علی الإمام علي عليه السلام و معناه: لايعاج الشهوة دواء کالمتعة)
اتسائل إذا کان هذا الکلام فعلا لأميرالمؤمنين فلماذا لم يتمتع هو ولا أبنائه؟
السلام عليكم
ردحذفلا حول ولاقوة إلا بالله !
ألا يكفي كم المشاكل الإجتماعية الناجمة عن زواج التمتع فى إيران ؟
ألا يكفى هتك أعراض الكثير والكثير من النساء الإيرانيات تحت ستار التمتع ؟
حتى تأتوا فى النهاية وتفتروا على سيدنا الإمام علي ، بتلك الأقاويل!
هداكم الله إلى سواء السبيل.